Text courtesy of Motivated magazine. Used by permission. Image is in public domain.
0 Comments
قاد ويليام ويلبرفورس وترأس الحملة لإلغاء تجارة الرق البريطانية في البرلمان لعشرين عاما حتى إقرار قانون تجارة الرق في 1807.
خالل حملته البرملانية التي عاماً من أجل القضاء على جتارة العبيد في أرجاء االمبراطورية البريطانية، باء أحد عشر مشروع قرار قدمها بالفشل. مرت عليهِ أوقات حتول فيه العداء السياسي له إلى كراهية شخصية، وإهانات وافتراءات وحتى تهديد حلياته من قبل قبطان بحري متورط في جتارة العبيد. ولكنه لم يقبل بالهزمية قط »من الضروري أن يبقى حتت املراقبة،« قال أحد خصوم ولبرفورس في إحدى مالحظاته، »ألن اهلل قد منحه كماًً من هذه الروح احلماسية والتي هي أبعد ما تكون عن هائال االستسالم، والتي تزداد قوة مع كل ضربة يتلقاها! من أين جاء بهذه »الروح احلماسية«؟ قد ال يتفق كّتاب السير على جميع التفاصيل لتجربته ولكن جميعهم يقرون بأن إميانه كان هو الوقود لثورته طيلة تلك الفترة، ناضل ولبرفورس مع مشاكل صحية أضعفته. كان بصره ضعيفاً لدرجة أنه كتب ذات مرة، »ال أكاد أرى أين أوجه قلمي.« ظل طريح الفراش لفترة، فقد عانى من انحناء في العمود الفقري (أحد كتاب عصره شبهه بـ«فتاحة فلني بشرية« وقد ظل يلبس مشداً حديدياً مدة خمسة عشر عاماً)، وقرحة في القولون ونوبة حادة من االنفلونزا التي لم يشف منها متاماً قط. وبالطبع فإن الطب قبل مائتي عام لم يكن كما هو اليوم. وفي فترة من الفترات أصبح ولبرفورس مدمناً ألحدث »دواء أعجوبة« وهو األفيون. لو أن ولبرفورس استسلم، وتخلى عن قضيته لسرعان ما التمس له اآلخرون العذر بسبب وضعه الصحي، إن لم يكنٍ آخر. ولكنه كان يبحث عن التغيير ال عن األعذار
في أي شيء مت إقرار قانون جتارة العبيد وأصبح نافذاً كقانون في عام ١٨٠٧ وفي عام 1833 ،وقبل ثالثة أيام من وفاته، تلقى خبراً بأنه قد مت ضمان أصوات كافية إلقرار قانون محو العبودية وحترير العبيد
لست مدافعة عن ويليام ولبرفورس؛ ولكن ملاذا أكّيف نفسي مع مشاكل هي تافهة حقاً بينما هنالك عالم كامل يلزم حتريره، بدءاً بي أنا؟ أنا مصممة على الفوز
فإن الغاية من العيد ليست الإحتفال والتنزه فقط، أنه الوقت الذي نتقاسم فيه ما لدينا من نعمة مع المحتاجين، والذي نعتني فيه بأولئك الذين ليس بمقدورهم شراء وجبة طعام، أو شراء ملابس وهدايا- وهو وقت نضيف فيه لوناً من السعادة الى عيد أولئك الذين يعانون من الضيق والحسرة.
إن اعطاء الآخرين سوف يُبهج العيد ليس لشخص آخر فحسب، بل سوف يضفي البهجة على عيدنا كذلك. وبركة العطاء سوف تعود إلينا دائماً، ليس في العيد فقط، بل طيلة حياتنا. عيد مبارك !
Scroll down for English.
The purpose of Eid is not only for celebration and for recreation. It is also a time to share of our abundance with those in need, to care for those who cannot afford a meal, or buy new clothes and gifts—a time to add the color of happiness to the Eid of those who have fallen on hard times.
Giving to others will not only brighten Eid for someone else, but it will also brighten our own. The blessings of giving always come back to us, not only on Eid, but also throughout our life. Eid Mubarak!
Courtesy of Motivated magazine. Used by permission.
|
Categories
All
Archives
April 2024
|