الجنّة تحت أقدام الأمهات. - حديث أفضل دواء في العالم هو قبلة الأم. - غير معروف كانت أمي أعظم معلمة- معلمة العطف والحنان والحب وعدم الخوف. وإذا كان الحب حلواً كالزهرة فأمي هي أحلى زهرة حب. - ستيفي ووندر، مغنِّي مشهور إلى أُذن الطفل، «الأم » هي سحر في كل اللغات. - آرلين بندكت الشباب يذبل، الحب يغرب، أوراق الصداقة تسقط. سر أمل الأم يعمر أكثر منهم جميعا. - أوليفر ويندل هولمز الأم هي الصديقة الحقيقية التي لدينا عندما تسقط علينا الاختبارات الثقيلة والمفاجأة. عندما تحل المحنة مكان الإزدهار، عندما يهجرنا الأصدقاء الذين كانوا يتمتعون معنا بأشعة الشمس، عندما تزداد المشاكل حولنا، لا تزال الأم تعانقنا وتحاول من خلال تعاليمها واستشاراتها اللطيفة أن تبدد غيوم الظلام وتجعل السلام يعود إلى قلوبنا. - واشنطن إيرفنج قلب الأم هو الغرفة الصفية للطفل. - هنري وارد بيتجر، كاتب وخطيب مشهور الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعباً طيب الأعراق الأم هي المعلم الأول والأهم و الأفضل من اي احد اخر. - شاعر عربي عندما تسأل فتاة صغيرة أين يكون البيت، أجابت «حيثما تكون الأم ». - كيث أل. بروكس جميع الأمهات هن أمهات عاملات. - مؤلف غير معروف Text courtesy of Motivated! magazine. Used with permission. Photo courtesy of Wikimedia Commons.
0 Comments
بقلم مستي كاي أطفالي الذين تتراوح أعمارهم بين تسعة وعشرة أعوام جاءوا يشكون مرة أخرى. «ماما، تشلسي أخذت جميع قطع الليغو! » ديفين يحصل دائماً على أفضل القطع! »ا كرستي البالغة من العمر خمس سنوات كانت تبكي «إنه ليس عدلاً، أريد بناء طائرة، لكنهم لا يريدون ذلك .»ا هذا ما كان يحدث في كل مساء. كان شيئاً تلو الآخر. مع الكم الكبير من العاب لديهم الا انهم لا يستطيعون الإستمتاع. شيئ ما مفقود. أنا بحاجة إلى حل من شأنه أن يساعدنا في السيطرة على هذه المشكلة. سألتهم «من يحب فطائر سادة و جافة؟ تجمد الأطفال وبدوا مندهشين من تغيري الموضوع بشكل مفاجئ.ا ا«من يحب فطائر ساده دون أي شئ عليها- جافة مجرد فطائر تعلق في حلوقكم؟ » جميعهم صرخوا بصوت واحد «ليس أنا.»ا ا«اذن عندما طلبتم مني بالأمس عمل فطائر، كنتم لا تريدون فطائر ساده، بل أردتم فطائر و حلوى ». لقد كان إفطار عيد الأب، افطارٌ مميز يحتوي على الفطائر الساخنة مغطاة بقشدة الشوكولاته البيضاء، ذائبة في أفواهكم.ا ا«وعندما قلتم أنكم تريدون اللعب بالألعاب. لم ترغبوا باللعب المجرد بالألعاب، تماماً كما أنكم لا تريدون الفطائر الساده . الحلوى هي ما جعلتها مميزة. صداقتكم مثل الحلوى، بدون صداقة، اللعبة ليست ممتعة. حتى لو حصلتم على كل قطعة ليغو تريدونها فإن وقت اللعب الخاص بكم سيبقى جافاً وبدون متعة. ما يجعله مميزاً هو اللعب معاً، عندها ستقضون وقتاً ممتعاً. أنتم بحاجة إلى الفطائر والحلوى .»ا فهم الأطفال التوضيح تماماً وقرروا اللعب بالألعاب معاً. كان لذلك أثر سحري، فعندما علقنا في المنزل لأيام قليلة بسبب الطقس الماطر، لم يأبه احد من الأطفال لذلك. بل على العكس لعبوا كل الالعاب في المنزل. و في أي وقت يحصل خلاف بينهم ، أقول لهم «الفطائر بحاجة إلى المزيد من الحلوى .»ا عندما فكرت أكثر بذلك ، أدركت أن هذا الدرس ليس لأطفالي فقط. أنا أعمل بجد في بعض الأحيان لتحقيق الأهداف التي وضعتها لنفسي، وأتصور كل شئ آخر على أنه مضيعة للوقت. «أنا بحاجة للقيام بذلك! ولا بدّ لي من إنجاز ذلك! .» اسعى لوقت عمل بحت دون انقطاع. وبعد ذلك أتساءل لماذا عملي جاف جداً وغير ممتع. كم عدد المرات التي أكلنا فيها فطائرنا جافة. ركزنا على الأشياء التي يجب علينا القيام بها، و نسينا أن الفطائر ليست ممتعة بدون إضافات. لا يمكننا أن ندع العمل أو اللعب يضغط على صداقاتنا التي تجعل حياتنا كاملة.ا فإذا وجدنا أن يومنا مزدحم بالقلق والإجهاد والعمل المتراكم، وشعرنا بالقليل من الجفاف وبأننا فقدنا تلك الشرارة، ، ربما كان ما نحتاج إليه هو مغرفة مليئة بالحلوى الطازجة لجعل يومنا كامل.ا Text courtesy of Motivated! magazine.
كرستينا لين عندما رُزِق أولادي بأول أطفالهم، تأكدت من شيئ عرفته منذ سنوات: الأبوة تبرز أفضل ما في الناس. الآباء الجدد يشعرون بالأمر على الفور؛ جسدياً وعاطفياً على حد سواء – إن رابط الحب الذي نشأ من اللحظة الأولى يزداد قوة يوماً بعد يوم، ويزداد كذلك النوم المتقطع والتغيرات على الأولويات و المهام. و هناك امور بالغة الدقة يلاحظها الآخرون عادةً- كالتوهج المميز الذي يلف الوالدين الجدد، والنضوج الذي يرافق بذل الجهد والتضحية للإيفاء باحتياجات أطفالهم.ا كنت واثقةً من أن إحضار طفل جديد للمنزل مدعاة فخر لي، كنت اشعر ذلك في كل مرة. الآن تلك البهجة تأتي في المرتبة الثانية بعد ان اصبحت جدة، وذلك لأن كل مرة يحدث ذلك -و لي عشرة من الأحفاد- اكون فخورة بشكل مضاعف، فخورة بحفيدي الجديد وفخورة بوالديه.ا قد تتسألون الآن ما هي النصيحة التي قد اقدمها كجدة للآباء والأمهات الشابات. حسناً، إلى جانب «الأمور الثلاث المهمة » المعتادة، و هي احبب أطفالك دون قيد أو شرط، قل لهم انك تحبهم دائماً، واجعل قضاء وقت مميز معهم من أولويتك القصوى، اعتقد أن احد أفضل الأشياء التي يمكن للوالدين القيام بها غير ذلك هو قبول أطفالهم كما هم.ا معظم الآباء والأمهات يريدون الأفضل لأطفالهم. بطبيعة الحال، من المهم مساعدتهم للوصول الى اقصى إمكاناتهم، ولكن كثيراً ما يكون هناك خط رفيع بين ذلك وتوقع الكثير منهم . لا أحد كامل، لذلك ينبغي لنا أن نتعلم الأحتفال بالنجاحات ولا نقلق بشأن الأمور الاخرى. إذا كنا نسعى للحب والثقة بدلاً من الكمال، فسوف نشكل رابطاً قوياً مدى الحياة من شأنه أن يبقينا معاً مهما كانت الظروف.ا أبوة وأمومة سعيدة!- وإلى أولئك ذوي المباركة المزدوجة، كونوا سعداء!ا Courtesy of Motivated magazine. Photo by Ryan Smith Photography via Flickr.
بقلم ماريا دوهلر عندما كان لدينا أنا وزوجي «سام » طفلاً واحداً، اعتقدت أنني حصلت على لقب الأمومة فلزاماً عليّ أن أعمل بهمة ونشاط وأتنازل عن بعض استقلاليتي لكن ليس الكثير. لقد كنت في الأوج تماماً عند ظهور «كاد ». لم يرتدي قط ملابس متسخة، مبقعة أو عليها تراب. لقد كان «كاد » صغيراً جداً « يُحْمَل باللفاع « وقد كنا نحمله معنا أينما نذهب. وعندما يلزم عمل شيء ما نقوم بعمله بهدوء وننجزه. لقد علمت أن الأشياء ستصبح أكثر صعوبة عندما يكون لدينا المزيد من الأطفال، لكنني لم أكن قلقة. لقد كنت جيدة إلى حد ما في هذا.ا رزقنا الله ب «بروك » بعد ذلك. وكانت «بروك » طفلة ملائكية، تستيقظ فقط لتقرقر وتهدل وتعود إلى نومها. لقد ازداد وزني قليلاً أثناء ذلك الحمل ولهذا عدت إلى وضعي سريعاً. لقد حاولت إقناع نفسي بأنني أستطيع أن أتدبر أمر طفلين اثنين، أستطيع أن أعالج أي شيء. لقد كنت في ذروة لعبتي.ا جآءت «زارا ». أخرجت كل ثقة الأمومة. لم تكن «زارا » صعبة في نفسها، لكن «عفوياً » أي فجأة بعد خمسة وأربعين دقيقة. غالباً ما كان لدي أطفالاً يصرخون ويبكون في ثلاثة مناطق مختلفة من المنزل. يتطلب عمل أي شيء كأسرة جهداً كبيراً من التخطيط والتنفيذ، كأنها مهمة إلى القمر. وبدأنا نسمع تعليقات مثل «النظر إليكم يرهقنا! » لكن الأطفال لا يبقون أطفالاً إلى الأبد )قبل أن تدرك ذلك، يصبحون أطفالاً يَحْبون!( لقد تعلمنا كيف نتعامل مع ذلك. لقد تعلمنا بأنه لا ينبغي علينا أن نكون على درجة من الكمال كما هو الحال بالنسبة لأطفالنا.ا في هذه المرحلة، أعتقد أنني بدأت أفهم بشكل أفضل أنه كي تكوني أُماً هو مسألة أبعد من الولادة والعناية بأطفالي بدنياً. إنها تعني أن أعيش حياتي من خلال أطفالي – وليس بفرض أفكاري وأحلامي عليهم، ولكن عن طريق الاستمتاع والافتخار بنجاحهم. في كل مكان نذهب إليه، يقول الناس لنا « تمتعوا بهم طالما أنهم لديكم. سوف يكبرون بسرعة! » تلك الحقيقة بدأت تتجلى.ا طفلنا الرابع «إيما » هي مميزة في كل شيء مثل أخاها وأخواتها. التلقائية تعني الآن ساعة على الأقل. لا يزال علينا أن نخطط كل شيء، طبعاً، خطة نشاط واحدة في اليوم كحد أقصى. لدينا الكثير من ملابس اللعب والقليل من الملابس «الخاصة.»ا ذات مرة، وضعت «زارا » علامات باللون الأزرق على قميص «كاد » عندما كنّا جاهزين للخروج، وجدت نفسي أفكر، حسناً على الأقل أنه على قميص أزرق أنه يتوافق تقريباً. أما أولئك الذين يشاهدوننا عند الخروج، فنبدو لهم كمنظر لشيء ما، غير أننا نحكم من خلال ابتساماتهم، أن منظرنا يمنح السعادة والسرور ،فيستمتع الناس به.ا واصلت التعلم عن الحب بطرق بدأت تغير ببطء معظم الأجزاء العنيدة في طبيعتي. إن كل طفل وكل يوم يعيد تشكيلي قليلاً قليلا، غير أنني لا أريد أن يتم ذلك بأي طريقة أخرى. إنه من الممتع أن تكون عائلة!ا Article courtesy of Motivated! magazine.
شيرلي شيراز دخل ابني الصغير إلى المطبخ هذا المساء أثناء تحضيري للعشاء وأعطاني ورقة كان يكتب عليها. وبعد ان جففت ومسحت يداي بالمريول، قرأتها، وكان ما كُتب عليها هو:ر لقاء قص الحشيش, 5 دولار لقاء ترتيب سريري هذا الأسبوع, 1 دولار لقاء الذهاب إلى المخزن, 0.5 دولار لقاء اللعب مع شقيقي الطفل أثناء قيامك بالتسوق, 0.25 دولار لقاء كب النفايات, 1 دولار لقاء حصولي على بطاقة تقرير جيد, 5 دولار لقاء تسوية الساحة, 2 دولار حسنا، نظرت إليه وهو واقف يتوقع شيئا ما، فمرت بذاكرتي الاف الذكريات بسرعة خاطفة وهكذا، أمسكت بالورقة وقلبتها على وجهها الآخر وهذا ما كتبته:ر لقاء حملي بك تسعة شهور وأنت تنمو في داخلي، لا تكلفة لقاء الليالي التي جلست معك وعالجتك وصليت من أجلك، لا تكلفة لقاء الوقت والدموع والتكلفة خلال السنين، لا تكلفة لقاء الليالي المليئة بالرعب والقلق، لا تكلفة لقاء المشورة والمعرفة و تكلفة تعليمك بالكلية، لا تكلفة لقاء الدمى والطعام والملابس ولقاء تنظيف أنفك، لا تكلفة ولدي، عندما تجمعها معا، فإن مجموع تكلفة حبي هو لا تكلفة وعندما أنتهى من القراءة، كانت عيناه ممتلئتان بالدموع. فنظر إليَّ وقال: ماما أنني بالتأكيد أُحِبُكِ، ثم تناول القلم وكتب بأحرف كبيرة جدا، مدفوع بالكامل.ر Photo credit: via photopin. Article courtesy of Motivated magazine. |
Categories
All
Archives
April 2023
|